أعلنت "ياهوو مكتوب" عن إطلاق برنامج جديد مبتكر عبر الإنترنت تحت عنوان "ياهوو واحة الأمان" والذي يهدف إلى إشراك
الأسر والمعلمين في توفير الموارد التي تدعم تعليم وترفيه ومكافأة الأطفال من خلال الإمكانيات المذهلة للتعلم عبر الإنترنت، فضلاً عن كيفية التصفح الآمن للشبكة من خلال تعزيز المعرفة الرقمية.
وتشهد الحركة على الإنترنت تزايداً مستمراً على مستوى العالم وعبر منطقة الشرق الأوسط، ولكن الوعي بشأن قضايا التصفح الآمن للإنترنت لا يزال منخفضاً نسبياً في المنطقة. وبناءً على ذلك، تتميز حملة "ياهوو" مكتوب الجديدة عن البرامج الأخرى من خلال ارتباطها بمناهج تعليمية ملموسة تركز على التعليم العام للأطفال بين 6 و 12 عاماً من العمر.
وسوف يعمل "برنامج ياهوو واحة الأمان" على تثقيف الأطفال حول كيفية تصفح الشبكة بشكل سليم وحماية الخصوصية الشخصية من خلال أنشطة تعليمية ممتعة وجذابة على الإنترنت. وبالإضافة إلى ذلك، ستزيد الحملة من المعرفة الأبوية بالتصفح الآمن عبر الإنترنت وستدعم العاملين في مجال التربية والتعليم في توفير الموارد والتدريب لإشراك الشباب.
وفي هذا السياق، قال أنس العبار رئيس إدارة وتسويق المنتجات في "ياهوو" مكتوب لمنطقة الشرق الأوسط: "غالباً ما يواجه الآباء والمعلمون معضلة الموازنة بين الفضول الطبيعي لدى الأطفال وبين الفهم والحماية من التهديدات عبر الإنترنت. ولأن الأجيال الشابة هى دائماً الأسرع لاستخدام التكنولوجيا الجديدة، فمن المهم الوصول إلى الشباب في أقرب وقت ممكن. ومن هذا المنطلق، نحن نعمل على بناء ركيزة راسخة لمنصة برنامج "ياهوو واحة الأمان" بشكل منفرد بما يتناسب مع الأسواق وما تحتويه من شرائح مختلفة من المستهلكين الشباب".
وتتوفر السلسلة الأولى من الدورات التعليمية والترفيهية من خلال عدد من قنوات "ياهوو مكتوب" مثل روابط "كيدز" وجيمز" و"فاميلي" والتي تقدم شبكة الإنترنت في شكل ممتع ويمكن للشباب التواصل معه بسهولة.
ولتوضيح أهمية التصفح الآمن على الإنترنت، يتم استخدام كل ما له صلة، من الأمثلة والقصص والألغاز والمسابقات لإشراك الشباب من الجمهور في روح التعلم. وهذا يتضمن المباديء التوجيهية للأساليب الآمنة في إرسال البريد الإلكتروني والدردشة، كما يتم مكافأة الأطفال بشهادة التصفح الآمن عند إكمال البرنامج.
وفي استطلاع للرأي أجرته "ياهوو" في وقت سابق من هذا العام، قال 78? من الآباء إنهم قلقون بشأن سلامة أطفالهم على الإنترنت. وبالإضافة إلى ذلك، وجدت الشركة أن 65? من الناس لا يعرفون أو غير متأكدين من ماهية البصمة الرقمية، ويشعر 31? أنهم لا يملكون السيطرة على شخصياتهم عبر الإنترنت. ومع ذلك، يرغب ما يقرب من 75? من الآباء والأمهات أن تقوم مدارس أولادهم بدور فعال في تثقيف الأطفال حول السلامة على الإنترنت والمواطنة.
وتضيف كاثرين تيتلباوم مديرة سلامة الطفل وسياسة المنتج في "ياهوو"، تعتبر سلامة التصفح على الإنترنت إحدى أولويات "ياهوو مكتوب" ونحن مصممون على مساعدة الآباء والأمهات والمعلمون والأطفال في حماية أنفسهم والاستمتاع بتجارب إيجابية ومثمرة عبر الإنترنت. ويمثل "برنامج "ياهوو" واحة الأمان" جزءاً من جهودنا العالمية الأوسع للسلامة على الإنترنت، ويعد مثالاً لعرض كيفية قيام "ياهوو" بتوفير كل ما له صلة من التوجيه المحلي للمساعدة على إبقاء مستخدمينا أكثر أمناً على الانترنت".
ويشير العبار إلى أن هدف الشركة المستقبلي يتمحور حول توسيع نطاق البرنامج ليشمل جميع أعمار المستهلكين وأماكن إقامتهم، للارتقاء بهذه الفكرة إلى المستوى الإقليمي والعالمي.
ويعتبر "برنامج واحة الأمان" بمثابة استكمال لموقع "ياهوو" بأمان والذي يتوفر على شبكة الإنترنت في 27 دولة عبر أوروبا وآسيا والمحيط الهاديء وأمريكا اللاتينية وأمريكا الشمالية، حيث يساعد الآباء والمعلمين والمراهقين في اتخاذ الخيارات الذكية والأكثر أمناً على الإنترنت.
الأسر والمعلمين في توفير الموارد التي تدعم تعليم وترفيه ومكافأة الأطفال من خلال الإمكانيات المذهلة للتعلم عبر الإنترنت، فضلاً عن كيفية التصفح الآمن للشبكة من خلال تعزيز المعرفة الرقمية.
وتشهد الحركة على الإنترنت تزايداً مستمراً على مستوى العالم وعبر منطقة الشرق الأوسط، ولكن الوعي بشأن قضايا التصفح الآمن للإنترنت لا يزال منخفضاً نسبياً في المنطقة. وبناءً على ذلك، تتميز حملة "ياهوو" مكتوب الجديدة عن البرامج الأخرى من خلال ارتباطها بمناهج تعليمية ملموسة تركز على التعليم العام للأطفال بين 6 و 12 عاماً من العمر.
وسوف يعمل "برنامج ياهوو واحة الأمان" على تثقيف الأطفال حول كيفية تصفح الشبكة بشكل سليم وحماية الخصوصية الشخصية من خلال أنشطة تعليمية ممتعة وجذابة على الإنترنت. وبالإضافة إلى ذلك، ستزيد الحملة من المعرفة الأبوية بالتصفح الآمن عبر الإنترنت وستدعم العاملين في مجال التربية والتعليم في توفير الموارد والتدريب لإشراك الشباب.
وفي هذا السياق، قال أنس العبار رئيس إدارة وتسويق المنتجات في "ياهوو" مكتوب لمنطقة الشرق الأوسط: "غالباً ما يواجه الآباء والمعلمون معضلة الموازنة بين الفضول الطبيعي لدى الأطفال وبين الفهم والحماية من التهديدات عبر الإنترنت. ولأن الأجيال الشابة هى دائماً الأسرع لاستخدام التكنولوجيا الجديدة، فمن المهم الوصول إلى الشباب في أقرب وقت ممكن. ومن هذا المنطلق، نحن نعمل على بناء ركيزة راسخة لمنصة برنامج "ياهوو واحة الأمان" بشكل منفرد بما يتناسب مع الأسواق وما تحتويه من شرائح مختلفة من المستهلكين الشباب".
وتتوفر السلسلة الأولى من الدورات التعليمية والترفيهية من خلال عدد من قنوات "ياهوو مكتوب" مثل روابط "كيدز" وجيمز" و"فاميلي" والتي تقدم شبكة الإنترنت في شكل ممتع ويمكن للشباب التواصل معه بسهولة.
ولتوضيح أهمية التصفح الآمن على الإنترنت، يتم استخدام كل ما له صلة، من الأمثلة والقصص والألغاز والمسابقات لإشراك الشباب من الجمهور في روح التعلم. وهذا يتضمن المباديء التوجيهية للأساليب الآمنة في إرسال البريد الإلكتروني والدردشة، كما يتم مكافأة الأطفال بشهادة التصفح الآمن عند إكمال البرنامج.
وفي استطلاع للرأي أجرته "ياهوو" في وقت سابق من هذا العام، قال 78? من الآباء إنهم قلقون بشأن سلامة أطفالهم على الإنترنت. وبالإضافة إلى ذلك، وجدت الشركة أن 65? من الناس لا يعرفون أو غير متأكدين من ماهية البصمة الرقمية، ويشعر 31? أنهم لا يملكون السيطرة على شخصياتهم عبر الإنترنت. ومع ذلك، يرغب ما يقرب من 75? من الآباء والأمهات أن تقوم مدارس أولادهم بدور فعال في تثقيف الأطفال حول السلامة على الإنترنت والمواطنة.
وتضيف كاثرين تيتلباوم مديرة سلامة الطفل وسياسة المنتج في "ياهوو"، تعتبر سلامة التصفح على الإنترنت إحدى أولويات "ياهوو مكتوب" ونحن مصممون على مساعدة الآباء والأمهات والمعلمون والأطفال في حماية أنفسهم والاستمتاع بتجارب إيجابية ومثمرة عبر الإنترنت. ويمثل "برنامج "ياهوو" واحة الأمان" جزءاً من جهودنا العالمية الأوسع للسلامة على الإنترنت، ويعد مثالاً لعرض كيفية قيام "ياهوو" بتوفير كل ما له صلة من التوجيه المحلي للمساعدة على إبقاء مستخدمينا أكثر أمناً على الانترنت".
ويشير العبار إلى أن هدف الشركة المستقبلي يتمحور حول توسيع نطاق البرنامج ليشمل جميع أعمار المستهلكين وأماكن إقامتهم، للارتقاء بهذه الفكرة إلى المستوى الإقليمي والعالمي.
ويعتبر "برنامج واحة الأمان" بمثابة استكمال لموقع "ياهوو" بأمان والذي يتوفر على شبكة الإنترنت في 27 دولة عبر أوروبا وآسيا والمحيط الهاديء وأمريكا اللاتينية وأمريكا الشمالية، حيث يساعد الآباء والمعلمين والمراهقين في اتخاذ الخيارات الذكية والأكثر أمناً على الإنترنت.