عادت فتوى عضو اللجنة السعودية الدائمة للإفتاء والبحوث سابقا الراحل الشيخ عبدالله بن جبرين للواجهة من جديد والتي نصت على أن " من مات وهو يفحط ( يشفط ) فهو متسبب في قتل نفسه أو في ضرر غيره ويأثم من يشجعه أو يمدحه لذلك ..التفحيط مخاطرة وتعرض للهلاك وللضرر وارتكاب للخطأ، فلا تجوز هذه الظاهرة ويحرم هذا الفعل ".
وفق صحيفة عكاظ السعودية أثيرت الفتوى بعد أن كتب الموت نهاية أحد مشاهير " التشفيط " بمدينة الرياض السعودية بعد أن كان قد أبلغ أصدقاءه بأنه نوى التوبة بعد نهاية آخر جولة يقوم بها، إلا أن امنية وافته قبل اعتزاله أول أيام السنة الهجرية الحالية.